عزيزى الزائر

استاذى القارئ خلى بالك ... كتباتى لا تتبع اى قواعد نحويه .... يعنى من فضلك مش تنقد النحو

اليكم

اليكم

الثلاثاء، 2 مارس 2010

مسيرة كبيرة فى جامعه الزقازيق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد طافت مسيرة مكونة من الاف من طلاب وطالبات جامعه الزقازيق
من اجل نصرة المسجد الاقصى والحرم الابراهيمى

وقامت هذه المسيرة بالسير فى جميع الكليات ابتدءا من كليه صيدله وكليه الهندسه حتى انتهت عند الباب الرئيسي للجامعة عند كلية الاداب
وقد قام الطلاب برفع لوحات تعبر عما بداخلهم من الغضب حول ما يحدث فى المسجد الاقصى
ويوجد شعارات على هذه الللوحات مثل

يا اقصانا ياحزين ابشر ابشر بالتحرير
علي القدس رايحين شهداء بالملاين
بالروح بالدم نفديك يا اقصي

حسبنا الله نعم الوكيل

بعد الاقصى فاضل ايه؟

والاقصى يناديكم

ياطلابنا ساكتين ليه اصل سكوتنا معناه الموت





------------------------------------------------------

----------------------------------------------------------------------


-----------------------------------------------------

حتى الامن لم يرضى ان يفوت اللحظة فسار معنا طوال الطريق حتى يشاركنا الحسنات



----------------------------




--------------------------------

ولا ننسى كليه الزرا عه






--------------------------------------

واليكم هذا الفديو



----------------



--------------

-------------


4 فــارس وكــتب تــــعــليـق:

زهرة(جنى)الاسلام يقول...

السلام عليكم
بجد فرحت لية السبب بسيط قولت احمدك يارب فى حد عمل حاجة
لان ملاحظة فى صمت غريب
لحرم الابراهيمى هينضم ومحدش اتكلم
هيصل اقتحام على المسجد ومحدش اهتم
طب هانفضل لحد مش هانهتم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
جزاك الله خيرا

بلال عادل رجب. يقول...

جزاك اله خير يازهرة على هذا التعليق والحمد لله الدنيا لسه بخير

-----
بس اللى ضايقنى فى المسيرة سمعت واحد بيقول سيبك من الهبل الهما بيعملوه ده
اقصى ايه والله اكبر ايه

ماجد العياطي يقول...

تغطية جميله يافارس

الكلاب الصهاينه يدوسون باحذيتهم داخل المسجد الابراهيمي الطاهر


اين حكام العرب

اليس منكم رجل رشيد


اللهم حررنا وحرر المسجد الاقصى وكل اراضي الاسلام

جزاكم الله خيرا اخي الكريم

م/ الحسيني لزومي يقول...

الشباب هم الأمل في التغيير مطلوب تكاتف شباب كل التجاهات من اجل احداث التغيير

إرسال تعليق

( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )