لقد انقشع الغبار وظهرت الوجوه التى كانت تنادى بالحريه والديمقراطيه على حقيقتها اقصد الوجوه الليبراليه الا من رحم ربى منها ..
فبعد الاستفتاء على الدستور
ظهر كل شئ _المستخبى بد أيظهر_ظهر من كان ينادى بالديمقراطيه وظهر ايضا باانه لا يعرف شئ عنها
لقد ظهر من كان يقول ان الاسلاميين لا يعرفون شئ عن الديمقراطيه ظهروا جميعا ..
فعرف كثير من الناس باانهم هم من لا يعرفون شئ عن الديمقراطيه ..
كنت احترم شخصيات ليبراليه وعلى راسهم الدكتور عمرو حمزاوى وكنت احبه كثير وكنت اسمعه وكنت اتابع لقائته على الاعلام ..
وكنت ايضا احترم اتباع الدكتور البرادعى"وبالاخص ائتلافات الثورة" وكنت اظنهم مثقفين ويعرفون معنى الحوار ومعنى الاختلاف ومعنى تقبل الرأى المضاد لهم..
الذين حاربو هم وغيرهم وكثير من طوائف الشعب المصرى من اجل هذا الهدف وهو الحريه واعطاء رائيك دون محاربتك .
ولكن بعد الاستفاء
غيرت وجهت نظرى فى الكثير منهم والاكثر هم ابناء بلدى ومركزى
فكانوا يتحدثوا معى بكل لطف وبكل ادب عندما كنت اساند البرادعى بكلاماتى على الفيس او مقالاتى على المدونة
سواء بالتعليقات او بالكلام الوجه لوجه او بالدردشه الخاصه على النت ...
ولكن بعد تخلى عنه ومساندتى للمرشحين الاسلامين ..
فسمعت كثير من فلتات السنتهم
خائن . مش بتفهم فى الديمقراطيه .ايون كده بانوا على حقيقتم ... انتوا بتوع مصالح ._زى مايكون هما اللى عملوا الثورة_.مصالح شخصيه .كل اللى قال نعم للدستور مابيفهم حاجه ..
وكلام كثير من هذا الكلام العفن الذى كلما قالوه. فيزداد مساندتى للاسلامين وبالاخص الدكتور العوا. وبعدى عن البرادعى واعوانه .
لا افهم الديمقراطيه من وجه نظرهم
ولكن استشفيتها من كلامى معهم
وهى من معى فى الرأى فهو من يفهم الديمقراطيه ومن عارضنى فلا يفهمها ..ويريد ان يعيش جاهلا ويموت جاهلا .... ؟
هذا هو مفهوم الديمقراطيه لديهم ....
ولا يفقهون شيئا عن" نعمل فيما اتفقنا فيه ويعذر بعضنا بعض فيما اختلفنا فيه".؟ اظن انهم لايفهمونها البته
وعندما ساندت البرادعى فور وصوله الى مصر كنت معه فى التغير واسقاط النظام ويجب على المعارضه والاحزاب والتيارت ان تتوحد لاسقاط النظام وتغيره ...
نعم كنت معه ولكن بعد الاستفتاء . وبعد الدعوات التى تقول الدستور اولا حتى بعد نتيجه الاستفتاء .وضربوا بنتيجه الاستفتاء عرض الحائط ..
فانا مع راى الاعلامى الشهير حمدى قنديل وهو يقول " كان من الافضل للبرادعى انه بعد نجاح الثورة عن لا يعلن ولا يبدى استعداده لخوض انتخابات الرئاسه ويصبح رمز التغير فى مصر "
هذا الراى هو راى تمام فالبرادعى رمز التغير ... فى مصر
واقولها اخير
لاتباع الدكتور البرادعى لا تخيبوا املى بكم ايها الشباب ايها الاصدقاء فكثير من الناس يظنكم على خير
حتى المعارضين لكم
واتمنا ; لكم التوفيق والهدايه لنا جميعا
وان يوفق الله مصر
فديو للاستاذ عصام سلطان نائب لحزب الوسط وهو يفضح ديمقراطيه الليبراليين وجريده المصرى اليوم اتمنى سماعه كاملا وانظروا ماهى الحريه فى الاسلام فى كلامه
هذا هو الفديو اتمنى سماعه كامل
فبعد الاستفتاء على الدستور
ظهر كل شئ _المستخبى بد أيظهر_ظهر من كان ينادى بالديمقراطيه وظهر ايضا باانه لا يعرف شئ عنها
لقد ظهر من كان يقول ان الاسلاميين لا يعرفون شئ عن الديمقراطيه ظهروا جميعا ..
فعرف كثير من الناس باانهم هم من لا يعرفون شئ عن الديمقراطيه ..
كنت احترم شخصيات ليبراليه وعلى راسهم الدكتور عمرو حمزاوى وكنت احبه كثير وكنت اسمعه وكنت اتابع لقائته على الاعلام ..
وكنت ايضا احترم اتباع الدكتور البرادعى"وبالاخص ائتلافات الثورة" وكنت اظنهم مثقفين ويعرفون معنى الحوار ومعنى الاختلاف ومعنى تقبل الرأى المضاد لهم..
الذين حاربو هم وغيرهم وكثير من طوائف الشعب المصرى من اجل هذا الهدف وهو الحريه واعطاء رائيك دون محاربتك .
ولكن بعد الاستفاء
غيرت وجهت نظرى فى الكثير منهم والاكثر هم ابناء بلدى ومركزى
فكانوا يتحدثوا معى بكل لطف وبكل ادب عندما كنت اساند البرادعى بكلاماتى على الفيس او مقالاتى على المدونة
سواء بالتعليقات او بالكلام الوجه لوجه او بالدردشه الخاصه على النت ...
ولكن بعد تخلى عنه ومساندتى للمرشحين الاسلامين ..
فسمعت كثير من فلتات السنتهم
خائن . مش بتفهم فى الديمقراطيه .ايون كده بانوا على حقيقتم ... انتوا بتوع مصالح ._زى مايكون هما اللى عملوا الثورة_.مصالح شخصيه .كل اللى قال نعم للدستور مابيفهم حاجه ..
وكلام كثير من هذا الكلام العفن الذى كلما قالوه. فيزداد مساندتى للاسلامين وبالاخص الدكتور العوا. وبعدى عن البرادعى واعوانه .
لا افهم الديمقراطيه من وجه نظرهم
ولكن استشفيتها من كلامى معهم
وهى من معى فى الرأى فهو من يفهم الديمقراطيه ومن عارضنى فلا يفهمها ..ويريد ان يعيش جاهلا ويموت جاهلا .... ؟
هذا هو مفهوم الديمقراطيه لديهم ....
ولا يفقهون شيئا عن" نعمل فيما اتفقنا فيه ويعذر بعضنا بعض فيما اختلفنا فيه".؟ اظن انهم لايفهمونها البته
وعندما ساندت البرادعى فور وصوله الى مصر كنت معه فى التغير واسقاط النظام ويجب على المعارضه والاحزاب والتيارت ان تتوحد لاسقاط النظام وتغيره ...
نعم كنت معه ولكن بعد الاستفتاء . وبعد الدعوات التى تقول الدستور اولا حتى بعد نتيجه الاستفتاء .وضربوا بنتيجه الاستفتاء عرض الحائط ..
فانا مع راى الاعلامى الشهير حمدى قنديل وهو يقول " كان من الافضل للبرادعى انه بعد نجاح الثورة عن لا يعلن ولا يبدى استعداده لخوض انتخابات الرئاسه ويصبح رمز التغير فى مصر "
هذا الراى هو راى تمام فالبرادعى رمز التغير ... فى مصر
واقولها اخير
لاتباع الدكتور البرادعى لا تخيبوا املى بكم ايها الشباب ايها الاصدقاء فكثير من الناس يظنكم على خير
حتى المعارضين لكم
واتمنا ; لكم التوفيق والهدايه لنا جميعا
وان يوفق الله مصر
فديو للاستاذ عصام سلطان نائب لحزب الوسط وهو يفضح ديمقراطيه الليبراليين وجريده المصرى اليوم اتمنى سماعه كاملا وانظروا ماهى الحريه فى الاسلام فى كلامه
هذا هو الفديو اتمنى سماعه كامل
1 فــارس وكــتب تــــعــليـق:
ليتها على قدر الديمقراطية فقط إنهم يحتاجون ان يفهموا معنى أن تكون مسلماً!
إرسال تعليق
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )