عزيزى الزائر

استاذى القارئ خلى بالك ... كتباتى لا تتبع اى قواعد نحويه .... يعنى من فضلك مش تنقد النحو

اليكم

اليكم

الثلاثاء، 10 مايو 2011

اظنها ضربه فى ظهر الثورة .....؟


يوم  عن يوم يزداد يقينى باان الاخوان سائرون على الطريق الصحيح وانهم ارقى النفوس الموجوده على الساحه سواء كانت الدينيه او السياسيه .مع انى مقصر فى حق دعوة الاخوان كثيرالكثير ...
 اكثر الاحداث التى افكر فيها بل يفكر كثير من الشباب فيها الان المرشح القادم لمصر ..
فقد نظر الكثير الى اخر السلم ولم ينظروا  تحت اقدامهم ..
فقد نسوا ماذا سيحدث غدا ونسوا الثورة ونسوا انها لم تحقق حتى الان  الا نصف اهدافها


واضع المرشحين للرئاسه والذين اعربوا عن نيتهم للترشيح وبدوا  حمله ترشيحهم للرئاسه .
باانهم ضربوا الثورة فى ظهرها فالان الجميع مشغول بمن رئيسهم القادم ونسوا الثورة ونسوا بقايا النظام السابق
.مجلس الشعب الذى سيضع الدستور ..
ونسوا تثقيف الشعب وتعليمهم كيفيه اختيار نائب مجلس الشعب  ..
لا اعرف اين الاستاذ عمار على حسن ..
وهو يقول بااستهزاء للدكتور حلمى الجزار فى برنامج بلدنا بالمصرى على قناه otv
تعليق على قرار نسبه مشاركه الاخوان فى انتخابات مجلس الشعب
"وهو يقول كنت اظن ان الاخوان سيعلنون عن حل مشكله ما فى مصر مثل الاقتصاد "
لا اعلم الم يقرا عن الصندوق الذى قام به المهندس خيرت الشاطر عن خروجه من السجن لانقاذ اقتصاد مصر .
اظن انه لا فرق بين المثقفين ونحن ياعمة الشعب
نسمع ما نريده وننفض لما نريده
كنت اريد ان ارى تعليقه على قرارات المشاركه فى انتخابات الرئاسه ..
واقدر موقف الاخوان من انتخابات الرئاسه ولا اريدها التسرع فى اتخاذ قرار مساند اى مرشح سواء
كان
مجدى احمد حسن 
البرادعى
ايمن نور
حمدين صباحى
او عمرو موسى
لا اريدها التسرع  فى اتخاذ قرار انتخابات الرئاسه
الا بعد جميع الانتخابات سواء كانت المحليه او الشعب والشورى ...
وهذا وبالله التوفيق

2 فــارس وكــتب تــــعــليـق:

Unknown يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد تلك الأحداث
أصبحت مصر الآن فى حاجة لرئيس قوى يستطيع أن يحمل أمانة البلاد بقوة ولديه قدرة على إنهاء ملف الفتنة...
حفظ الله تعالى مصر من كل سوء

mrmr يقول...

مصر محتاجه رجل يحكم بقبضه من حديد
ويلم البلطجيه ويقضى على كل فتنه
ويعم السلام بين اقباطها ومسلميها وكفايه بقى حرق وهدم وقتل
ربنا يكتب لها الامان والسلام

تحياتى

إرسال تعليق

( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )