يعجبنى كثير الاستاذ مجدى الجلاد الذى اكن له كل احترامى وتقديرى فاانا والله احبه كثير واحب افكاره واقراء مقالاته ...
وقرات مقاله اليوم على صفحه من صفحات جريده المصرى اليوم ..
بااسم دفاعا عن الاهرام ...
صراحه لم اتخيل انها جريده الاهرام ..
فقراءت العنوان وتركت الصفحه ولم اقراء المقال . لاظنى بان المقال متعلق بالاهرام الموجوده فى الجيزة ..
ولكن بتطفلى وحب الاستطلاع قراءت الموضوع .. ووجدته عن جريده الاهرام .. واخذ يدافع عنها دفاع مستميتا" وفعلا استثار اشمأزازى وكمان زاد اعجابى بالرجل لاحترامه "
واخذ يتكلم ويكتب كثير عن فضل جريده الاهرام الذى لا ينكرها اى حقود فى تقدم الصحافه المصريه يقول ان اى جريده تحتمل الصواب والخطا وكثير منا مخطئ الا النصوص المقدسه وجريده الاهرام ليست بالمقدسه لان صانعها بشر ...
نعم يااستاذ مجدى هذه الجريده لها قراءها المحترمين وكتابها الاكثر احتراما ....
نعم يااستاذ مجدى الجريده من صناعه البشر والبشر يتحملون الصواب والخطأ ..
ولكن يااستاذ مجدى ..
الخطا مقبول فعلا ..
ولكن خطأ كهذا وفى جريده كهذه لا يغتفر ..
لانها من اكبر الصحف كما قلت
الخطأ الذى يمكن ان يغتفر له اذا اخطأ فى نقل خبر من على لسان احد الرؤساء او الوزراء . ولم يتحقق منه وهلل على كلامه ..
الخطأ الذى يمكن ان يغتفر له اذا اخطأ فى نقل او كتابه خبر كاذب يمكن ان يغتفر له ....
الخطأ الذى يمكن ان يغتفر له اذا كانت الصورة فى باب صدق او لا تصدق او باب الكاركاتير ..
اما عن صورة مفبركه صانعها بيده ووضعها فى باب الاخبار ...
اظن انه لم يغفر له ...
وتذكرت ايضا فيلم سبايدر مان اظن اظن الثالث ..
عندما فبرك احد المصورين وهو فينيوم احد اصدقاء وعدو بيتر باركر ( سبايدر مان ) فى نفس الوقت ..
عندما فبرك صورة لسبايدر مان ..
وعندما عرف رئيس تحرير الجريده بهذا ماذا فعل ...
عمل اعتذار على الجريده وفصل هذا المصور من الجريده ...
ومن هو رئيس محرر الجريده
احد اعداء سبايدر مان ...
واخير اقول...
تعلموا من فيلم سبايدر مان..
وقرات مقاله اليوم على صفحه من صفحات جريده المصرى اليوم ..
بااسم دفاعا عن الاهرام ...
صراحه لم اتخيل انها جريده الاهرام ..
فقراءت العنوان وتركت الصفحه ولم اقراء المقال . لاظنى بان المقال متعلق بالاهرام الموجوده فى الجيزة ..
ولكن بتطفلى وحب الاستطلاع قراءت الموضوع .. ووجدته عن جريده الاهرام .. واخذ يدافع عنها دفاع مستميتا" وفعلا استثار اشمأزازى وكمان زاد اعجابى بالرجل لاحترامه "
واخذ يتكلم ويكتب كثير عن فضل جريده الاهرام الذى لا ينكرها اى حقود فى تقدم الصحافه المصريه يقول ان اى جريده تحتمل الصواب والخطا وكثير منا مخطئ الا النصوص المقدسه وجريده الاهرام ليست بالمقدسه لان صانعها بشر ...
نعم يااستاذ مجدى هذه الجريده لها قراءها المحترمين وكتابها الاكثر احتراما ....
نعم يااستاذ مجدى الجريده من صناعه البشر والبشر يتحملون الصواب والخطأ ..
ولكن يااستاذ مجدى ..
الخطا مقبول فعلا ..
ولكن خطأ كهذا وفى جريده كهذه لا يغتفر ..
لانها من اكبر الصحف كما قلت
الخطأ الذى يمكن ان يغتفر له اذا اخطأ فى نقل خبر من على لسان احد الرؤساء او الوزراء . ولم يتحقق منه وهلل على كلامه ..
الخطأ الذى يمكن ان يغتفر له اذا اخطأ فى نقل او كتابه خبر كاذب يمكن ان يغتفر له ....
الخطأ الذى يمكن ان يغتفر له اذا كانت الصورة فى باب صدق او لا تصدق او باب الكاركاتير ..
اما عن صورة مفبركه صانعها بيده ووضعها فى باب الاخبار ...
اظن انه لم يغفر له ...
وتذكرت ايضا فيلم سبايدر مان اظن اظن الثالث ..
عندما فبرك احد المصورين وهو فينيوم احد اصدقاء وعدو بيتر باركر ( سبايدر مان ) فى نفس الوقت ..
عندما فبرك صورة لسبايدر مان ..
وعندما عرف رئيس تحرير الجريده بهذا ماذا فعل ...
عمل اعتذار على الجريده وفصل هذا المصور من الجريده ...
ومن هو رئيس محرر الجريده
احد اعداء سبايدر مان ...
واخير اقول...
تعلموا من فيلم سبايدر مان..
5 فــارس وكــتب تــــعــليـق:
السلام عليكم ورحمة الله
رائع يافارس الاسلوب الذى تناولت به موضوعك بسيط وفى المضمون ماشاء الله
قناعتك بماتريد ان تقول اوصلت الهدف بسرعة وببساطة
جزاك الله خيرا اخى الكريم وبارك فيك
لك منى ارق تحية ودمت بكل سعادة
بص يا فارس
انا مش قرير ولا حاجة
بس كنت بقرا لمجدي الجلاد
ولما عرفت انه شتم وضرب صحفين في المصري
سقط من نظري
عموما الإعلام مجال قذر جدا فوق ما تتخيل لا تعرف حبيبك من عدوك فيه ، وكل مصلحنجي ، مفيش اعلام محايد يا فارس .
وكلنا لينا سقطاط ، بس كلنا عرفين إن الأهرام في جيب البعدا ..
ربنا يستر عليكي يا مصر
ربنا يستر عليكي يا مصر
ربناااااااا يستر عليكي يا مصر
السلام عليكم
سرايا منافق مثله مثل الكثير من الآكلون على كل الموائد ولا اجد له عذرا ..
تحيتي
Thanx Belal
Free Blogger Templates
طبعا دى جريمه لا تغتفر
هى كلمه ولا سطر نتغاضى عنه ده عش وتضليل
شكرا يا ابو قلب طيب
إرسال تعليق
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )